عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 31-10-2020, 08:45 AM
أمير المحبه متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
جواهرغرام الشوق الالفيه اثنان وخمسين وسام سنابل العطاء 
 
 عضويتي » 12
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » اليوم (12:40 AM)
آبدآعاتي » 58,436
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 2337
أرسلت إعجاب » 1774
  النــقــاطــ » 2442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  4
 التقييم » أمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond repute
 
افتراضي د. علي صفوي: إسقاط استبداد الملالي الكهنوتي أمر محتّم





مع انقضاء الحظر الدولي على تسليح إيران، اعتباراً من 18 أكتوبر الماضي، الذي يمكنها من عقد تعاملات لبيع أو شراء السلاح، أكد خبراء أمنيون أن ذلك سيكون له تبعات تشهدها المنطقة قريباً، على الرغم من أنه حتى قبل انتهاء حظر السلاح -الذي فرضته الأمم المتحدة على إيران عام 2007 وسط تصاعد التوتر على خلفية برنامجها النووي حينها، كانت إيران تخرق هذا الحظر وتزود ميليشياتها في المنطقة بالعتاد الحربي.

وأكد د. علي صفوي عضو لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، ضرورة فرض عقوبات على نظام الملالي، وقال إن فرض العقوبات على النظام يساعد في مكافحة الإرهاب والقمع والفساد، وأن المقابل كل دولار يمنح لهذا النظام يتحول إل? رصاصة تطلق على الشباب في إيران أو العراق وسورية واليمن.

وأضاف د. علي صفوي في حوار لـ»الرياض» أن الشعب الإيراني لا يريد منشآت لتخصيب اليورانيوم، ولا برنامجاً لصواريخ بالستية، ولا حربا ولا جرائم الملالي في سورية والعراق واليمن ولبنان.

وإلى نص الحوار:
الصين تعيد النظر في حساباتها مع إيران

  • بالتزامن مع الانتخابات الأميركية، أعلن المجلس الوطني الإيراني الأميركي (NIAC) وهو أهم لوبي إيراني في الولايات المتحدة، دعم المرشح الديمقراطي بايدن.. هل تعول طهران على العودة إلى الاتفاق النووي؟
    • صحيح أن (NIAC)، وهو لوبي النظام في الولايات المتحدة، يعكس سياسات أو رغبات واحتياجات النظام الإيراني، على الرغم من أن مسؤولي النظام يقولون في بعض الأحيان إنه لا يهمنا ما إذا كان ترمب يصبح رئيسًا أو بايدن، إلا أن الحقيقة هي أن النظام غاضب من سياسة "الضغط القصوى" التي شهدناها خلال العامين الماضيين، لذلك فإن كل استثماراته هي على عودة سياسة الاسترضاء.
يلعب خامنئي، المرشد الأعلى للنظام، لعبة ويبذل قصارى جهده كي لا يخطئ نظامه وذلك لكسب الوقت لنفسه، ويصل للانتخابات الأميركية من أجل فتح الطريق أمامه، معلقاً الآمال بالعودة لتوقيع اتفاق نووي جديد.


طبعاً الملالي ينكرون هذه الآمال السعيدة في إعلام الحكومة بالحجج وتقديم الحقائق المزيفة؛ على سبيل المثال، في تحليل بعنوان "قراءة مواقف الديمقراطيين من إيران خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأميركية"، كتبت صحيفة وطن امروز، معربةً عن قلقها بشأن الوضع حتى مع وصول بايدن: صرح مستشار بايدن بأن المرشح "سيعيد إحياء القيادة الأميركية في الخارج وسينضم إلى المجتمع الدولي لضمان عدم امتلاك إيران لسلاح نووي"، وجاءت هذه التصريحات في حين صرح "أنتوني بلينكين" مستشار آخر لبايدن مرارًا في مقابلات وتعليقات أن بايدن سيسعى إلى "اتفاق أقوى" مع إيران إذا فاز في الانتخابات.

لكن الحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي أن العنصر الحاسم في مصير النظام في المستقبل ليس التطورات الدولية، بما في ذلك الانتخابات الأميركية، فالنظام على وشك الإطاحة به، وهذا ما أكده جميع قادة ومسؤولي النظام، حيث اعترفوا مرارًا وتكرارًا بأن البيت في حالة خراب و"النظام عرضة لتشققات وأعمال شغب وأزمات خطيرة جدًا".

يعرف خامنئي أكثر فأكثر أنه يواجه مجتمعًا مضطربًا وشعبًا ضاق ذرعاً به وبنظامه، ويخشى، كما يحذر مرارًا وتكرارًا، من أن يؤدي أدنى خطأ أو أقل انشقاق في السلطة إلى انفجار وانتفاضة.

يواجه خامنئي حالة العصيان والشباب المنتفض الذين يرددون "الموت لخامنئي" و"الموت لمبدأ لولاية الفقيه" لسنوات، لذلك فأقول إنه مع ترمب وبدون ترمب، الرؤية والمستقبل واضح بالنسبة لمستقبل النظام الإيراني، وهذا ما قاله زعيم المقاومة مسعود رجوي: "كل مراهنات وحسابات خامنئي وروحاني وظريف تترکّز على خسارة ترمب في الانتخابات الأميركية، لكن واقع الحالة‌ الثورية التي يعيشها المجتمع الإيراني وأزمة السقوط التي طغت على مجلس النظام المتخلف لن تبقي فرصة للنظام، مثلما جر? في المرحلة النهائية لنظام الشاه. إسقاط الاستبداد الكهنوتي أمر محتّم، وكُتب هذا على عاتقنا وعلى عاتق شعبنا والأعضاء المنتفض?ن في جيش الحرية".
  • اتهمت الاستخبارات الأميركية إيران بالحصول على معلومات تتعلّق بسجلّات الناخبين في الولايات المتّحدة والمباشرة بإجراءات تهدف للتأثير على الرأي العام الأميركي.. هل يمكن أن تؤثر طهران بشكل مباشر في نتائج الانتخابات الأميركية؟
  • أعلنت وزارة الخارجية الأميركية تورط النظام في بيان رسمي، مستشهدة بفرض عقوبات على خمس مؤسسات إيرانية بزعم تدخلها في الانتخابات الأميركية، قائلة إن البلاد لا تتسامح مع التدخل الأجنبي في انتخاباتها، وقالت إن "النظام الإيراني يستخدم منذ فترة طويلة آليته الدعائية للكذب على الشعب الإيراني ونشر الكراهية ضد الولايات المتحدة".
"إيران تستخدم الآن بعض أساليب الدعاية والبنية التحتية الإعلامية لتقويض الانتخابات في الولايات المتحدة"، إن تورط النظام الإيراني في انتخابات بلد مثل الولايات المتحدة، كما صرح بذلك المسؤولون ووسائل الإعلام في هذا البلد، يظهر حقيقة مستعصية، تكمن في نظام عاجز لا حول له ولا قوة، ولكي ينقذ نفسه يسعى للتخبط وفعل أي شئ لينقذ نفسه من موت وسقوط محققين.

  • طالت هجمات إلكترونية موانئ إيرانية مرتبطة بقوات الحرس قبل أيام، ورغم ذلك تطور إيران من قدراتها بشكل متسارع في هذا المجال لممارسة التجسس والقرصنة.. إلى أين وصلت قدرات إيران الإلكترونية؟
  • فيما يتعلق بالنظام الإيراني، يجب أن أقول إنه في القرن الحادي والعشرين، يواجه العالم نظاماً من القرون الوسطى لا خيار أمامه سوى نشر الإرهاب داخل وخارج البلاد من أجل البقاء في حكومته. من الأرجح أن يلجأ هذا النظام إلى الهجمات الإلكترونية وينفذ سياساته التوسعية والابتزازية بهذه الطريقة، وقد أحرزت طهران تقدماً ملحوظاً في هذا المجال بتكلفة كبيرة.
على سبيل المثال، حذرت مايكروسوفت مؤخراً من تورط النظام الإيراني في الانتخابات الأميركية، قائلة إن مجموعة قراصنة تابعة للنظام الإيراني حاولت التسلل إلى الحملة الانتخابية لدونالد ترمب.


في يونيو من هذا العام، أعلنت شركة مايكروسوفت عن حدوث هجمات لقراصنة على نظامها، مشيرة إلى أن هؤلاء المتسللين يحظون بدعم النظام الإيراني، وقالت شركة مايكروسوفت إن المتسللين تمكنوا من السيطرة على شبكة الشركة من خلال الحصول على كلمة مرور.

ووفقاً للخبراء، عزز نظام الملالي قدراته الإلكترونية في السنوات الأخيرة، وتم اتهام النظام مراراً باستخدام هجمات إلكترونية خبيثة ضد خصومه، وصرحت الشركات المتخصصة في مكافحة القرصنة الإلكترونية مؤخراً أن أحد الأهداف الرئيسة للحرب الإلكترونية هو المقاومة الإيرانية، وأن النظام حاول يائساً الوصول إلى معلومات حول أعضاء وأنصار المقاومة من خلال الهجمات الإلكترونية.

في الوقت نفسه، يعتقد الخبراء أنه على الرغم من كل التكاليف والجهود، فإن القوة الإلكترونية للنظام محدودة للغاية ويمكن أن تسبب بعض الاضطرابات الطفيفة والمؤقتة في بعض الأنظمة الإلكترونية.
  • لم توقع الصين بعد على اتفاقية الـ25 عاما المقررة بين طهران وبكين.. هل يعكس ذلك عدم ثقتها بحكومة روحاني؟
  • يبدو أنه كذلك لأن الدول توقع عقودها، وخاصة العقود طويلة الأجل، مع الحكومات الواعدة والمستقرة. عندما يرون أن النظام يواجه أزمات عديدة في الداخل والخارج، فإنهم يأخذون بعين الاعتبار مصالحهم الاقتصادية بعيدة المدى ويفكرون فيها ملياً، كما حدث في حالة اتفاق النظام مع الصين، في البداية كانت هذه الاتفاقية متقدّمة نوعاً ما، لكنها تضعف تدريجياً.
على سبيل المثال، اعترفت وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية بانخفاض الواردات الصينية إلى إيران وكتبت: الصين، باعتبارها الشريك الاقتصادي الأكثر أهمية لإيران، خفضت الواردات من السوق الإيرانية بنسبة 62? بسبب الضغط الأميركي.


وبخصوص اتفاق النظام مع الصين، عاد وزير الخارجية جواد ظريف، الذي زار الصين مؤخراً لهذا الغرض، صفر اليدين، ومن الواضح جداً أن الصينيين يرون وضع النظام المتزعزع، ويعيدون النظر في حساباتهم معه.



منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه





 توقيع : أمير المحبه

\


رد مع اقتباس