عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 14-11-2020, 12:05 PM
نزف القلم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
الالفيه الرابعه سنابل العطاء حضوروافر شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 01-04-2022 (11:22 PM)
آبدآعاتي » 6,440
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 1628
أرسلت إعجاب » 946
  النــقــاطــ » 2319
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  6
 التقييم » نزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond repute
 
أي شيء فاتك يا محروم؟



* قال قاسم بن عثمان الخزاعي: رأيت في الطواف حول البيت رجلاً، فأعجبني حاله، فتقربت منه، فإذا هو لا يزيد في دعائه على قوله:
«اللهم قضيت حاجة المحتاجين، وحاجتي لم تقض».. «اللهم قضيت حاجة المحتاجين وحاجتي لم تقض».. فقلت له: مالك لا تزيد على هذا؟
فقال: سأحدثك حديثًا علَّ الله أن ينفعك به..
كنا سبعة رفقاء من بلدان شتى، غزونا أرض الروم، فوقعنا كلنا في الأسر، فاعتزل بنا بعض الروم إلى موضع ليضربوا أعناقنا.. فبينما نحن على تلك الحال.. نظرت إلى السماء.. فإذا سبعة أبواب مفتحة.. على كل باب جارية من الحور العين.. مع كل حوراء طست ومناديل فقدن رجل منا.. فضربت عنقه.. فرأيت واحدة منهن قد هبطت إليه.. ومسحت دمه بتلك المناديل.. ثم عادت.. وأغلق باب..
وهكذا.. حتى ضربت أعناق الستة.. وبقيت أنا.. ونظرت إلى السماء.. فإذا لم يبق إلا باب وجارية.. فلما قدمت لتضرب عنقي.. استوهبني أحد الروم.. فوهبت له.. وعفي عني.. فسمعتها تقول:
أي شيء فاتك يا محروم؟! ثم أغلقت الباب وأنا أنظر.. فلم أزل متحسرًا على ما فاتني حتى ألقاه
مماراق لي

الموضوع الأصلي: أي شيء فاتك يا محروم؟ || الكاتب: نزف القلم || المصدر: منتديات غرام الشوق

منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه





 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس