كسر الحرف الساكن قبل (أل): نحو قولنا: خُذِ الكتاب - اذكرِ الله - احفظِ الدرس.
المعلوم أن فعلَ الأمر في الأمثلة السابقة مبنيٌّ على السكون (خُذْ، اذكرْ، احفظْ)،
والمعلوم أن ألف الوصل ساقطةٌ، وأن اللام في (أل) ساكنةٌ أيضًا،
واللغة العربية تأبَى التقاء الساكنين؛
لذلك حُرِّكَ آخرُ فعل الأمر بالكسرة لالتقاء الساكنين.
سبب كسر نون التنوين قبل (أل):
نقول:
آمنتُ بمحمدٍ الرسول، الأصل فيها "بمحمدنِ الرَّسول".
جاء زيدٌ الْكريم، الأصل فيها "زيدُنِ الْكريم".
فكملة (محمد) وكلمة (زيد) منونتان؛ أي: تنتهيان بنون ساكنة تُنطق ولا تُكتب.
التقتْ هذه النون الساكنة مع اللام التي في (أل) وهي ساكنة بعد سقوط ألف الوصل.
واللغة العربية تَكرَه التقاء الساكنين.
لذلك حُرِّكَتِ النُّونُ التي في آخر الاسمين (محمد، وزيد) بالكسرة؛
كي نتخلَّص من التقاء الساكنين
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
ـــ
تحياتي وعطروردي
لحضورك جمال يبهج الروح
وبمرورك اشرقت الابجديات
فشكرا لك
في امان الله وحفظه