ننتظر تسجيلك هـنـا

 

مركز تحميل منتديات غرام الشوق
   
( فعاليات غرام الشوق )  
 
 
 



♥ ☆ ♥ أهداءات غرام الشوق ♥ ☆ ♥


•₪• غرام نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• [ سطور إسلاميه . نور القلب . ادعيه . أحاديث ]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-09-2020, 10:14 PM
ماني بناسيك غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
اوسمتي
وسام الترحيب 
 
 عضويتي » 18
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 16-06-2023 (08:05 PM)
آبدآعاتي » 1,979
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 144
أرسلت إعجاب » 3
  النــقــاطــ » 1420
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » ماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud ofماني بناسيك has much to be proud of
 
افتقارنا إلى الله تعالى





افتقارنا إلى الله تعالى


اللهم


الحمد لله؛ خلق الخلق بقدرته، وكتب آجالهم وأرزاقهم بحكمته، نحمده حمد الشاكرين، ونستغفره استغفار المذنبين، ونسأله من فضله العظيم؛ فله سبحانه في رمضان هبات وعطايا لا تنقضي، وخزائنه عز وجل لا تنفد، وهو القائل سبحانه ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ﴾ [الحجر: 21] لو أعطى كل سائل مسألته ما نقص ذلك في ملكه إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ عظيم في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته؛ فهو الملك الحق الكبير، وهو العليم الخبير ﴿ لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [المائدة: 120]، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله؛ عرف ربه تمام المعرفة، وقدره حق قدره، فتبرأ من كل حول وقوة إلا من الله تعالى، ونصب في طاعته سبحانه ساجدا وقائما، وفي عشر رمضان كان يعتزل الدنيا وما فيها، معتكفا في مسجده، خاليا بربه، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه وأتباعه إلى يوم الدين.
أما بعد: فأوصيكم- أيها الناس- ونفسي بتقوى الله عز وجل؛ فإنها النجاة للعبد في الدنيا والآخرة، وما قيمة الإنسان بلا إيمان ولا تقوى ﴿
تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [آل عمران: 179].
أيها الناس: حاجة الخلق إلى الله تعالى لا يحيط بها الوصف؛ إذ هم مفتقرون إليه في كل أحوالهم، محتاجون إلى عونه في كل شؤونهم..هو سبحانه موجدهم من العدم، ومربيهم بالنعم، وهاديهم إلى ما ينفعهم، وصارفهم عما يضرهم؛ فما قيمة الخلق بلا خالقهم.
والقرآن العظيم قد عرضت آياته لهذه المسائل، وجلت تلك الحقائق، وكثير من الناس يغفلون عنها وهم يقرئون القرآن، وهذه الليالي هي ليالي القرآن، فالمسلمون في كل الأقطار يتحرون فضلها، ويلتمسون أجرها، فيحيونها بالتلاوة والصلاة، وأنواع الذكر والدعاء، وحري بهم أن يتدبروا ما يقرئون ويسمعون من كلام الله تعالى في تلك الليالي المباركات؛ ليدركوا حقيقة فقرهم لله تعالى، ويعرفوا ما له سبحانه من المنة والفضل عليهم، فيقودهم ذلك إلى تعظيمه وذكره وشكره وحسن عبادته.
إن ربنا جل جلاله هو الذي خلقنا وهو غني عن خلقنا، فلم يخلقنا سبحانه ليستكثر بنا من قلة، ولا ليستقوي بنا من ضعف، ولا ليحتاج لنا في أي شيء؛ فكان خلقه لنا محض فضل منه سبحانه وتعالى تفضل به علينا﴿
يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ ﴾ [الزمر: 6].
تخيل يا عبد الله أنك لم تخلق فماذا كان؟! هل سيختل الكون بدونك؟! وهل ستفتقر الموجودات إلى وجودك؟!
ألم تمض أزمان قبل وجودك، والكون هو الكون، ولم يفتقر أحد إليك حتى توجد من أجله، وبعد موتك سيعيش من يعيش، والكون هو الكون، والناس هم الناس، فلا افتقرت الموجودات إلى خلقك، ولا اختل نظامها بموتك؟ وهذه الحقيقة نص عليها القرآن في غير ما موضع ﴿ أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا ﴾ [مريم: 67] ﴿ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا ﴾ [الإنسان: 1] نعم مضت أزمان قبل خلق آدم عليه السلام لم يكن للبشر فيا ذكر؛ لأنهم غير مخلوقين، ثم مضت أزمان أخرى بعد وجود البشر لم يكن الواحد منا فيها مذكورا معروفا؛ لأنه لم يولد بعد، فكان فضل الله تعالى علينا أن خلق أصل البشر، ثم تفضل سبحانه علينا فجعلنا من نسل هذا البشر، ولما بشر زكريا عليه السلام بالولد وتعجب أن يرزق الولد على الكبر وامرأته عاقر كان الجواب ﴿ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴾[مريم: 9].
وسمع جبير بن مطعم وهو على الشرك قراءة النبي صلى الله عليه وسلم لسورة الطور قال: فلما بلغ هذه الآية ﴿
أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ ﴾ [الطور: 35] كاد قلبي أن يطير رواه البخاري.
ثم بعد افتقارنا إلى الله تعالى في وجودنا بشرا سويا نفتقر إلى الله تعالى في بقائنا وبقاء جنسنا البشري، والله عز وجل وهو الغني عنا كان ولا يزال قادرا على أن يهلكنا ويذهبنا، وأن يبدلنا ببشر مثلنا، بل هو القادر على أن يلغي جنسنا، ويخلق خلقا آخر غيرنا، يعبدون الله تعالى ولا يعصونه طرفة عين، والقرآن ملئ بالآيات التي تثبت افتقارنا إلى الله عز وجل في استمرار بقائنا وبقاء جنسنا البشري ﴿
وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ كَمَا أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ ﴾ [الأنعام: 133] وفي سورة النساء ﴿ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا﴾ [النساء: 133] وفي سورة إبراهيم عليه السلام ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ * وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ ﴾ [إبراهيم: 19، 20] وفي سورة المعارج ﴿ فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ * عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ ﴾ [المعارج: 40، 41] وفي سورة الإنسان ﴿ نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا ﴾ [الإنسان: 28].
بل جاء النص الصريح في القرآن على حقيقة افتقارنا إلى ربنا جل جلاله في بقائنا وبقاء جنسنا البشري﴿
يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ * إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ * وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ ﴾ [فاطر: 15 - 17].
ونحن مفتقرون إلى الله تعالى في هدايتنا وإسلامنا وإيماننا، وإلى عبادته سبحانه وتعالى، فلولا الله تعالى لما كنا مسلمين ولا آمنا ولا صلينا ولا صمنا ولا عملنا صالحا، ولا جانبنا المحرمات، ولسنا أعلى البشر شأنا، ولا أوفرهم عقلا، ولا أشدهم بأسا، ولكن الله تعالى منَّ علينا بالهداية، وضلَّ عنها غيرنا ممن لم يهتدوا﴿ قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الحجرات: 17] وقال سبحانه في الحديث القدسي يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم )
واستحق جل جلاله أن نحمده ونكبره على هذه الهداية؛ كما جاء الأمر بذلك في سياق آيات مناسك الحج ﴿
وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ ﴾ [البقرة: 198] وفي سياق آيات الصيام ﴿ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].
وكم من شخص ضلَّ الطريق إلى الإيمان فلا هادي له، بل الكثرة الكاثرة من البشر هم أهل الضلال، ومأواهم إلى النار، وربنا سبحانه جعلنا من المؤمنين وهم الأقلون، واقروا آيات الهداية والضلال في كتاب الله تعالى تعرفوا قدر نعمة الله عليكم بالهداية، وتدركوا مدى افتقاركم إليه سبحانه في الثبات على الإيمان، فقد أنكر عز وجل على من أراد أن يهدي من أضله الله، وصرح بأن من أضله الله لا يوجد سبيل إلى هداه فقال سبحانه ﴿
أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا ﴾[النساء: 88] وفي الآية الأخرى ﴿ وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ﴾ [المائدة: 41] وفي آية ثالثة ﴿ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ ﴾ [الأعراف: 186]
ولا زلنا مفتقرين إلى الله تعالى في الديمومة على إيماننا، والثبات على إسلامنا، فلا ثبات لنا إلا بالله تعالى وعونه وتوفيقه؛ ولذا ذكر سبحانه عن الراسخين في العلم أنهم يقولون﴿
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ [آل عمران: 8] والمصلي يتلوا في كل ركعة هذا الدعاء المبارك ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾[الفاتحة: 6].
ونحن مفتقرون إلى الله تعالى في رزقنا فمن ذا الذي يرزقنا غير ربنا وخالقنا والمنعم علينا، والخلق مهما كانت عظمتهم، أو بلغت قوتهم، أو علت مكانتهم لا يرزقون أنفسهم فضلا عن أن يرزقوا غيرهم، فكلهم عيال على الله تعالى، يسوق إليهم أرزاقهم حيث كانوا ﴿
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ﴾ [هود: 6] ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [العنكبوت: 60].
وقد جمع الله تعالى ذكر افتقارنا إليه سبحانه في الخلق والرزق في آيات كثيرة؛ وذلك أنه لا قوام لنا، ولا بقاء لجنسنا بعد أن خلقنا ربنا جلل جلاله إلا برزقه الذي رزقنا ﴿
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [الروم: 40] وأمرنا سبحانه بدوام تذكر هذه النعمة العظيمة وعدم نسيانها ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾[فاطر: 3].
ولو حبس عنا رزقه فمن يرزقنا ﴿
أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ ﴾ [الملك: 21] فالرزق إنما يطلب ممن يملكه ويقدر عليه، وربنا جل جلاله بيده خزائن السموات والأرض﴿ إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقًا فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 17]
إننا مفتقرون إلى الله تعالى في طعامنا وشرابنا وكسائنا وصحتنا وعلاجنا وفي كل شئوننا، وقد قال الله تعالى في الحديث القدسي( يا بنى آدم كلكم كان ضالا إلا من هديت، وكلكم كان عاريا إلا من كسوت، وكلكم كان جائعا إلا من أطعمت، وكلكم كان ظمآن إلا من سقيت، فاستهدونى أهدكم، واستكسوني أكسكم، واستطعموني أطعمكم، واستسقوني أسقكم ) رواه أحمد بإسناد على شرط مسلم.
وفقرنا إلى الله تعالى دائم معنا، ملازم لنا، فكل حركاتنا وسكناتنا بتقدير الله تعالى وتدبيره، أقر بذلك من أقر به؛ فخضع لعبادة مولاه جل جلاله، فكان من الناجين الفائزين، وأنكره من أنكره، فاستكبر عن عبادته سبحانه، فكان من الهالكين المعذبين.
فاعرفوا لله تعالى حقه، وأقروا بفضله، وتبرئوا من كل حول وقوة إلا بالله تعالى؛ فإن ذلك التبرؤ إلا من حول الله تعالى وقوته كنز من كنوز الجنة؛ لأن فيه اعترافا بالفقر الدائم إلى الله تعالى، روى أبو موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى عليه وهو يقول لا حول ولا قوة إلا بالله، فقال: يا عبد الله بن قيس، ألا أدلك على كلمة هي كنز من كنوز الجنة: لا حول ولا قوة إلا بالله) رواه الشيخان.
(وله ما في السمـاوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون، وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون، ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون، ليكفروا بما آتينـاهم فتمتعوا فسوف تعلمون ) بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.




الموضوع الأصلي: افتقارنا إلى الله تعالى || الكاتب: ماني بناسيك || المصدر: منتديات غرام الشوق

منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه





 توقيع : ماني بناسيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 26-09-2020, 12:56 AM   #2



 
 عضويتي » 12
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 07-04-2024 (11:15 AM)
آبدآعاتي » 58,153
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 2335
أرسلت إعجاب » 1774
 النــقــاطــ » 2442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  4
 التقييم » أمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
جواهرغرام الشوق الالفيه اثنان وخمسين وسام سنابل العطاء 
 

أمير المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 توقيع : أمير المحبه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-09-2020, 01:10 AM   #3



 
 عضويتي » 13
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 21-10-2020 (07:06 PM)
آبدآعاتي » 1,461
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 77
أرسلت إعجاب » 5
 النــقــاطــ » 1010
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » سلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud ofسلسبيل has much to be proud of
 آوسِمتي »
شكر وتقدير وسام الترحيب 
 

سلسبيل غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
عاشت الايادي دوم التالق
يعطيك الف العافيه
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها
تقديري لك..


 توقيع : سلسبيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-09-2020, 12:59 PM   #4



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 30-10-2020 (08:59 PM)
آبدآعاتي » 3,031
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 110
أرسلت إعجاب » 91
 النــقــاطــ » 388
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » صمت is just really niceصمت is just really niceصمت is just really niceصمت is just really nice
 آوسِمتي »
شكر وتقدير وسام الترحيب 
 

صمت غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل الخير وجميع الحسنات
موضوع راقي ومميز

ربي يوفقك


 توقيع : صمت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-09-2020, 09:59 PM   #5




 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » يوم أمس (04:13 PM)
آبدآعاتي » 112,131
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 10266
أرسلت إعجاب » 8814
 النــقــاطــ » 188890
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  25
 التقييم » غرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
حضوروافر وسام الالفيه وسام مجلة غرام الشوق / الاصدار الاول حضوردائم 
 

غرام الشوق متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وكتبها في موازين حسناتك
وبارك الله في جهودك العظيمه
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمتمّ بـِ طآعَة الله..}

,/*


 توقيع : غرام الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 27-09-2020, 12:24 AM   #6



 
 عضويتي » 20
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 22-02-2021 (05:05 AM)
آبدآعاتي » 2,421
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 91
أرسلت إعجاب » 11
 النــقــاطــ » 1810
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » ترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant futureترانيم الشجن has a brilliant future
 آوسِمتي »
وسام الترحيب 
 

ترانيم الشجن غير متواجد حالياً

افتراضي




جزاك الله خير

واثابك الأجر
وبورك جهودك


 توقيع : ترانيم الشجن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 27-09-2020, 02:39 PM   #7



 
 عضويتي » 24
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 31-01-2022 (10:26 PM)
آبدآعاتي » 2,277
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 243
أرسلت إعجاب » 200
 النــقــاطــ » 613
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » غزل بنت سلطان is a name known to allغزل بنت سلطان is a name known to allغزل بنت سلطان is a name known to allغزل بنت سلطان is a name known to allغزل بنت سلطان is a name known to allغزل بنت سلطان is a name known to all
 آوسِمتي »
وسام الترحيب 
 

غزل بنت سلطان غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العآفيـه على النقـل الجميّل
مَ أنحرم من عطآءك المميز
بِ إنتظآر جديدك آللآمنتهي


 توقيع : غزل بنت سلطان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 27-09-2020, 06:16 PM   #8



 
 عضويتي » 19
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 24-08-2021 (09:47 PM)
آبدآعاتي » 3,552
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 108
أرسلت إعجاب » 39
 النــقــاطــ » 2171
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » رودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond reputeرودي has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
وسام الترحيب 
 

رودي غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزآگ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ..،
جَعَلَ يومَگ نُوراً وَسُروراً


 توقيع : رودي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 28-09-2020, 03:59 PM   #9



 
 عضويتي » 17
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 25-04-2024 (10:56 PM)
آبدآعاتي » 55,511
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 2548
أرسلت إعجاب » 2595
 النــقــاطــ » 21193
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  4
 التقييم » وليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond reputeوليد has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
وسام سنابل العطاء حضوروافر عطاء مميز 
 

وليد غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك بموازين حسناتك
ويعطيك العافيه ع الموضوع
الرائع
شكرا لك


 توقيع : وليد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 30-09-2020, 05:27 AM   #10



 
 عضويتي » 27
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 03-03-2024 (11:00 PM)
آبدآعاتي » 672
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 11
أرسلت إعجاب » 4
 النــقــاطــ » 610
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » ابتدي بك is a name known to allابتدي بك is a name known to allابتدي بك is a name known to allابتدي بك is a name known to allابتدي بك is a name known to allابتدي بك is a name known to all
 آوسِمتي »
وسام الترحيب 
 

ابتدي بك غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت روحك على هذا الانتقاء المُلفت,
دآم لنا عطائك الجميل ودمت لنـآ ..

لك الشكر أبدًا وَ مددًا ..


 توقيع : ابتدي بك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الموضوع الحالى: افتقارنا إلى الله تعالى    -||-    القسم الخاص بالموضوع: •₪• غرام نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•    -||-    المصدر: منتديات غرام الشوق

جديد منتدى •₪• غرام نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: افتقارنا إلى الله تعالى
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معاوية بن الحكم رضي الله تعالى عنه غرام الشوق ~•₪• غرام نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 8 15-10-2023 09:48 PM
لماذا طرد الله تعالى الثعبان والبرص والطاووس من الجنة وجميع المسلمين غافلون عنها ؟! سبحان الله !! غرام الشوق ~•₪•غرام الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 5 15-07-2023 06:26 PM
كيف يستجيب الله تعالى دعائك؟ غرام الشوق ~•₪•غرام الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 7 11-07-2023 07:42 PM
ما ورد من دفاع الله تعالى عن النبي صلى الله عليه وسلم في المعوذتين غرام الشوق ~•₪• غرام نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 9 24-06-2023 06:27 PM
كثرة ذكر الله تعالى غرام الشوق •₪• غرام نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 7 16-05-2023 07:18 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الأقســـام : المنتديات الاسلامية , منتديات المــواضيــع العــــامـة , المنتديات الادبية , غرام العلوم الطبية ,

المنتديات الثقافيه والتعليميه , منتديات شرفات من ضوء , المنتديـات الإجتمـاعية وعالم حواء ,

منتديات متنفسات شبابية , المنتديات التقنيه , منتديات الابداع , تطوير المواقع والمنتديات


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير وارشفه وحمايه الموقع من استضافة تعاون