ننتظر تسجيلك هـنـا

 

مركز تحميل منتديات غرام الشوق
   
( فعاليات غرام الشوق )  
 
 
 



♥ ☆ ♥ أهداءات غرام الشوق ♥ ☆ ♥


~•₪•غرام منتدى القران الكريم ,~•₪• [لاعجاز العلمي في القرآن ]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-07-2021, 11:29 AM
نزف القلم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
الالفيه الرابعه سنابل العطاء حضوروافر شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 01-04-2022 (11:22 PM)
آبدآعاتي » 6,440
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 1628
أرسلت إعجاب » 946
  النــقــاطــ » 2319
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  6
 التقييم » نزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond repute
 
افتراضي لعلك ترضى




من الآيات الإرشادية، الآمرة بالصبر على مشاق الدعوة إلى الله، والداعية إلى تسبيح الله في كل آنٍ وعلى كل حال؛ لينال العبد رضى الله في الدنيا والآخرة قوله تعالى: {فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى} (طه:130).
ذكر المفسرون في التسبيح المأمور به في الآية هنا وجهين:
الأول- أنه التنزيه. والمعنى: ونزه ربك عن الشرك وسائر ما يضيفون إليه من النقائص، حامداً له على ما ميزك بالهدى، معترفاً بأنه المولى للنعم كلها. قال الرازي: "وهذا القول أقرب إلى الظاهر؛ لأنه تعالى صبره أولاً على ما يقولون من تكذيبه، ومن إظهار الشرك والكفر، والذي يليق بذلك أن يأمر بتنزيهه تعالى عن قولهم، حتى يكون دائماً مُظْهِراً لذلك، وداعياً إليه؛ فلذلك قال ما يجمع كل الأوقات".
الثاني- أنه الصلاة، وهو الأقرب لآية {واستعينوا بالصبر والصلاة} (البقرة:45)، قال ابن عاشور: "أمره بأن يُقبل على مزاولة تزكية نفسه وتزكية أهله بالصلاة، والإعراض عما متَّع الله الكفار برفاهية العيش، ووعده بأن العاقبة للمتقين. فالتسبيح هنا مستعمل في الصلاة؛ لاشتمالها على تسبيح الله وتنزيهه". والمعنى على هذا: صلِّ وأنت حامد لربك على هدايته وتوفيقه، قبل طلوع الشمس، يعني صلاة الفجر. وقبل غروبها، يعني صلاة الظهر والعصر، لأنهما واقعتان في النصف الأخير من النهار، بين زوال الشمس وغروبها، ومن آناء الليل فسبح أي من ساعاته -وهو جمع إِني، بكسر الهمزة، وسكون النون- يعني المغرب والعشاء. وتخصيص هذه الأوقات للإشارة إلى الدوام على التسبيح، مع أن لبعض الأوقات مزية يفضل بها غيرها.
والمهم في هذه الآية الكريمة ما أشارت إليه من العلاقة بين التسبيح والرضا {وسبح بحمد ربك...لعلك ترضى} وهذا كقوله تعالى: {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين} (الحجر:98). فقد أرشدت هذه الآية إلى الدواء الذي يُسْتشفى به من ضيق الصدر، فكم في الدنيا من صدور أضنتها الأحزان! وكم في الدنيا من وجوه ذوت بما تخفي من أوجاع نفسية! فجعلت الآية التسبيح ترياقاً تستطب به النفوس، وتُداوى به الغموم، وتثلج به الصدور.
والملفت للانتباه في هذا السياق، أن القرآن الكريم أخبرنا أننا نعيش في عالم يعج بالتسبيح من حولنا؛ فالرعد يُسبح: {ويسبح الرعد بحمده} (الرعد:13) والجبال والطير تُسبح: {وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير} (الأنبياء:79) والكائنات بأجمعها تُسبح لله، بما فيها السماوات نفسها، والأرض نفسها، وما فيهما من مخلوقات، كلها تُسبح لله، وكلها تُسبح بلغة لا نفهمها: {تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم} (الإسراء:44). بل إن القرآن يخبرنا بأن لكل كائن من هذه الكائنات مسلك خاص في تسبيح الله، يقول تعالى: {ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه والله عليم بما يفعلون} (النور:41) والصحيح من أقوال أهل العلم أن تسبيح هذه الكائنات تسبيح حقيقي، حتى إنه في بعض الأحوال كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمعون هذا التسبيح، فقد روى البخاري في "صحيحه" عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: (ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل).
وإذا كان تسبيح الطعام الذي سمعه الصحابة رضي الله عنهم هو حالة خاصة وفي زمن خاص، فإن الله سبحانه قد أخبرنا عن تسبيح جميع الكائنات في نظامها العام، وأنه تسبيح بلغة خاصة، كما قال سبحانه: {ولكن لا تفقهون تسبيحهم} (الإسراء:44).
وقد أشار شيخ الإسلام ابن تيمية إلى هذه الحالة الخاصة الاستثنائية في فهم لغة المخلوقات، فقال: "بل هو سبحانه وتعالى ينطق الجماد بأصوات يفهمها من يفهمها من الآدميين، كما قال تعالى عن داود عليه السلام: {يا جبال أوبي معه والطير} (سبأ:10) وقال تعالى: {إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق} (ص:18) والحصى قد سبح في كف النبي صلى الله عليه وسلم، وقال ابن مسعود: (كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل) وكان أبو الدرداء، وسلمان الفارسي يسمعان تسبيح القِدْر، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إني لأعلم حجراً بمكة، كان يسلم علي قبل أن أُبعث، إني لأعرفه الآن) رواه مسلم، وهذا باب واسع".
فإذا استشعر المؤمن الذي يتعامل مع أخبار القرآن كأنما يشاهدها رأي العين، إذا استشعر هذا المشهد، وأخذ يُجيل عينه في الكون من حوله، فيقلب وجهه في السماء، وينظر في فجاج الأرض، ويمسك الأشجار بيديه، ويتأمل الطير فوقه، وهن صافات ويقبضن، ويستحضر تلك الكائنات المدهشة التي تعيش قيعان المحيطات، ثم يستعيد كلام الله عن أن هذه الكائنات كلها تُسبح لله، كل قد علم صلاته وتسبيحه، ولكن لا نفقه تسبيحهم، فإنه لا يكاد يطيق المهابة والإحساس بالعظمة الإلهية التي تتوارد على قلبه، وتكاد تعتقل لسانه.
فإذا جمع المؤمن في قلبه هذا المشهد السابق في تسبيح الكائنات لله، ثم أضاف إليه أن الله استفتح بالتسبيح سبع سور من القرآن. وإذا أضاف المؤمن إلى ذلك أن الصلاة التي هي أعظم شعائر الإسلام، جعل الله في ركوعها وسجودها التسبيح. وإذا أضاف المؤمن إلى ذلك تسابيح الأنبياء، كقول موسى عليه السلام في بيان وظيفة نبوته: {واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي * اشدد به أزري * وأشركه في أمري * كي نسبحك كثيرا * ونذكرك كثيرا} (طه:29-34) فطلب موسى مساعداً له في رسالته، وجعل وظيفة هذه الرسالة أن يسبحا لله كثيراً، ويذكراه كثيراً.
ويونس عليه السلام فزع إلى التسبيح في أحلك الظروف: {وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين} (الأنبياء:87) وبيَّن سبحانه أن تسبيح يونس عليه السلام هو الذي كان سبباً في نجاته من بطن الحوت: {فلولا أنه كان من المسبحين * للبث في بطنه إلى يوم يبعثون} (الصافات:143-144).
وذكر لنا القرآن أن الملائكة لا تفتر عن التسبيح، قال عز شأنه: {يسبحون الليل والنهار لا يفترون} (الأنبياء:20) وقول الله عز وجل: {وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم} (الزمر:75) وقوله تعالى: {الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم} (غافر:7).
بل أخبرنا الله على لهج ألسنة أهل الجنة السعداء بالتسبيح، قال تعالى: {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم} (يونس:9-10). فإذا ضم المتأمل هذه الشواهد، ورأى كيف أن الرعد والجبال والسموات والأرض والكائنات كلها تسبح لله، وأن الله استفتح سبع سور بالتسبيح، وأن الله جعل الركوع والسجود، وهما من أهم أركان الصلاة تسبيحاً، ومنزلة التسبيح في أخبار الأنبياء، واتصال الملائكة بالتسبيح، وتسبيح أهل الجنة، إذا ضم هذه الشواهد كلها بعضها إلى بعض، تغيرت نظرته جذريًّا إلى مفهوم التسبيح، وأدرك أن للتسبيح منزلة عند الله تفوق المنزلة التي نتصورها عادة، وأن ثمة علاقة قوية، ورابطة متينة بين التسبيح والرضى النفسي، فكل مسبح لله دائم التسبيح له سبحانه يهنأ بعيشة راضية في الدنيا، ثم هو يوم القيامة يكون من المرضين عنده سبحانه.
والمؤمن الحق حين يتأمل مثل هذه المنزلة للتسبيح يدركه الألم على فوات كثير من لحظات العمر عبثاً دون استثمارها بالتسبيح، وأي شيء أجمل من قضاء دقائق الانتظار لتحصيل بعض مهام الدنيا، واستغلال أوقات ازدحام السير في الطرقات، واستثمار لحظات الصمت، في تسبيح الله سبحانه.
وكم نحن مغبونون في أيام وليال وسنين ذهبت سدىً من غير أن نعمرها بالتسبيح؛ تلك الأوقات من أعمارنا أُعطيت لنا ليختبرنا الله، ماذا نحن عاملون فيها، وقد مضت الآن، ولن تعود أبداً! إنها ذهبت مسرعة لاهثة لتعلن في كل دقيقة كمية من أعمارنا سُحبت منا، فهل سجلنا في تلك الأوقات التي انسلخت من أعمارنا تسبيحاً لله، أو كانت مستغرقة في عمل صالح، أم أمضيناها في الثرثرة وفضول الكلام، وفضول السماع، وفضول مشاهدة الفضائيات و(اليوتيوبات)، وفضول تصفح وسائل (التقاطع) الاجتماعي. وهل سنضيع ما بقي من أعمارنا من غير أن نُعمر تلك الأعمار بالتسبيح وبالأعمال التي تقربنا إلى الله سبحانه، وتدخل على صدورنا الرضا والسرور. فالله المستعان وعليه التكلان.

اسلام ويب

الموضوع الأصلي: لعلك ترضى || الكاتب: نزف القلم || المصدر: منتديات غرام الشوق

منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه





 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 25-07-2021, 12:10 PM   #2



 
 عضويتي » 12
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 07-04-2024 (11:15 AM)
آبدآعاتي » 58,153
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 2335
أرسلت إعجاب » 1774
 النــقــاطــ » 2442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  4
 التقييم » أمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
جواهرغرام الشوق الالفيه اثنان وخمسين وسام سنابل العطاء 
 

أمير المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 توقيع : أمير المحبه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 31-07-2021, 01:53 PM   #3



 
 عضويتي » 49
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 13-10-2022 (07:39 AM)
آبدآعاتي » 26,577
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 2372
أرسلت إعجاب » 2835
 النــقــاطــ » 4653
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  4
 التقييم » ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
معطيها ربي جمال قاطفٍ ثمره
‏متعزلٍ كن عودها عود ريحاني
 آوسِمتي »
وسام الالفيه الثانيه والعشرون سنابل العطاء حضوروافر 
 

ملكة الحنان غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : ملكة الحنان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 13-08-2021, 06:17 PM   #4




 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 03-05-2024 (03:58 PM)
آبدآعاتي » 112,202
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 10290
أرسلت إعجاب » 8814
 النــقــاطــ » 188890
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  25
 التقييم » غرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond reputeغرام الشوق has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
حضوروافر وسام الالفيه وسام مجلة غرام الشوق / الاصدار الاول حضوردائم 
 

غرام الشوق متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك بموازين حسناتك
ويعطيك العافيه ع الموضوع
بنتظارجديدك الراقي بكل شوق
تحياتي وعطر وردي


 توقيع : غرام الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-02-2022, 12:08 PM   #5

المـــــــلاح


 
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » 14-04-2024 (11:53 PM)
آبدآعاتي » 1,898
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 5
أرسلت إعجاب » 0
 النــقــاطــ » 410
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »
مزاجي  »  none
 التقييم » عيسى العنـزي is just really niceعيسى العنـزي is just really niceعيسى العنـزي is just really niceعيسى العنـزي is just really niceعيسى العنـزي is just really nice
 آوسِمتي »
امراء الهمس اقلام الشوق وسام الترحيب 
 

عيسى العنـزي غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي


 توقيع : عيسى العنـزي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 18-06-2023, 01:48 PM   #6



 
 عضويتي » 275
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » 29-04-2024 (01:09 PM)
آبدآعاتي » 15,602
 المواضيع »
 الــــــــردود »
تلقيت إعجاب » 423
أرسلت إعجاب » 1
 النــقــاطــ » 1659
 حاليآ في » Saudi Arabia 🇸🇦
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  3
 التقييم » ندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant futureندووشاا has a brilliant future
 آوسِمتي »
الالفيه الخامسه عشر جواهرغرام الشوق عطاء مميز حضوروافر 
 

ندووشاا متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : ندووشاا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الموضوع الحالى: لعلك ترضى    -||-    القسم الخاص بالموضوع: ~•₪•غرام منتدى القران الكريم ,~•₪•    -||-    المصدر: منتديات غرام الشوق

جديد منتدى ~•₪•غرام منتدى القران الكريم ,~•₪•

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: لعلك ترضى
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم لؤلؤه ~•₪•غرام منتدى القران الكريم ,~•₪• 22 14-09-2023 05:33 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الأقســـام : المنتديات الاسلامية , منتديات المــواضيــع العــــامـة , المنتديات الادبية , غرام العلوم الطبية ,

المنتديات الثقافيه والتعليميه , منتديات شرفات من ضوء , المنتديـات الإجتمـاعية وعالم حواء ,

منتديات متنفسات شبابية , المنتديات التقنيه , منتديات الابداع , تطوير المواقع والمنتديات


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير وارشفه وحمايه الموقع من استضافة تعاون