لا أدراج للبيوتِ ولا حدود فاصلةً ما بينها ،
كأنّما السّماء مدّت يدها
وبسطت على الأرض عدالتها،
فرمت الطبيعة أثواب الأجساد وابتهلت كالعذراء لخالقها ...
لم نكن نعدّ الساعات ولا الدقائق تندهنا،
نلاحقُ أساور النّور علّنا نظفر بها،
ونعوم مع النزق الأبيض بين أشرعة
تمخر بنا في عواصف اللّهفة وتحت سماء
مشعّةٍ تبهر شغفنا .
كنّا نرتمي على الثلوجِ ثمّ نعدو هاربين من صورنا ،
نصنعُ كرة الثّلج وندحرجها من السّفحِ إلى الوادي لتكبر كأحلامنا .
كانت قلوبنا ترتجفُ ... لكنّ لهيبَ الصقيع يدفئنا .
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
ـــ
تحياتي وعطروردي
لحضورك جمال يبهج الروح
وبمرورك اشرقت الابجديات
فشكرا لك
في امان الله وحفظه